الجارديان:غياب القذافى يثير الشكوك
حول مصيره
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تتردد الكثير من التسؤلات فى العاصمه الليبيه طرابلس عن العقيد معمر القذافى
الذى لم يظهر منذ نجاته من الضربه الجويه التى وقعت قبل 10 أيام
وقتل فيها نجله سيف العرب
يؤكد مسئولين ليبيا:على أن القذافى كان فى بيت سيف العرب عندما
أسقطت طائرات الناتو قبلتين على المجمع السكنى الذى تقيم فيه العائله وكانت الطائرات
المقاتله قد عادت الى سماء طرابلس ليل الأثنين لأول مره منذ الهجوم
وقامت بضرب سته أهداف فى الساعات المبكره
وفى شوارع طرابلس التى حكمها طوال 42 سنه تسأل أنصار القذافى
عن مصير قائدهم وشكوا فى نفس الوقت من الحصار التى تفرضه الأمم المتحده
بتسبب فى خسائر فادحه على نحو متزايد
وعزا البعض غياب القذافى عن جنازات نجله وأحفاده الثلاثه الذين قتلوا
فى الغاره نفسها الى المخاوف الأمنيه مع أصرار المسئولين الحكومين على أن الضربه
التى تم توجيهها لمنزل نجله كات محاوله أغتيال الرئيس الليبى نفسه
ونفى مسئول الشكوك التى أثيرت حول أحتمال أصابه القذافى فى هذه الغاره
وأشار أحد الدبلوماسيين الأوربين الى أتفاقه مع هذا الرأى
قائلا أنه يفهم الرئيس الليبى لايزال بخير ولكنه حزين على مقتل نجله
وتقول الصحيفه أن الموالين للقذافى قد بدأو فى التكيف مع ظروف الحياه
بدون رئيسهم وقال أحد المسئولين الليبيبن أنه لو كان تم الأعلان عن الأصلاح
عندما طالب به الناس فلم تكن الجامعه العربيه لتخوننا وكذلك الأوربيون
حول مصيره
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تتردد الكثير من التسؤلات فى العاصمه الليبيه طرابلس عن العقيد معمر القذافى
الذى لم يظهر منذ نجاته من الضربه الجويه التى وقعت قبل 10 أيام
وقتل فيها نجله سيف العرب
يؤكد مسئولين ليبيا:على أن القذافى كان فى بيت سيف العرب عندما
أسقطت طائرات الناتو قبلتين على المجمع السكنى الذى تقيم فيه العائله وكانت الطائرات
المقاتله قد عادت الى سماء طرابلس ليل الأثنين لأول مره منذ الهجوم
وقامت بضرب سته أهداف فى الساعات المبكره
وفى شوارع طرابلس التى حكمها طوال 42 سنه تسأل أنصار القذافى
عن مصير قائدهم وشكوا فى نفس الوقت من الحصار التى تفرضه الأمم المتحده
بتسبب فى خسائر فادحه على نحو متزايد
وعزا البعض غياب القذافى عن جنازات نجله وأحفاده الثلاثه الذين قتلوا
فى الغاره نفسها الى المخاوف الأمنيه مع أصرار المسئولين الحكومين على أن الضربه
التى تم توجيهها لمنزل نجله كات محاوله أغتيال الرئيس الليبى نفسه
ونفى مسئول الشكوك التى أثيرت حول أحتمال أصابه القذافى فى هذه الغاره
وأشار أحد الدبلوماسيين الأوربين الى أتفاقه مع هذا الرأى
قائلا أنه يفهم الرئيس الليبى لايزال بخير ولكنه حزين على مقتل نجله
وتقول الصحيفه أن الموالين للقذافى قد بدأو فى التكيف مع ظروف الحياه
بدون رئيسهم وقال أحد المسئولين الليبيبن أنه لو كان تم الأعلان عن الأصلاح
عندما طالب به الناس فلم تكن الجامعه العربيه لتخوننا وكذلك الأوربيون