مساجين يشعلون النار فى قسم شرطة الوراق
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أشعل عدد من المسجونين والمسجلين خطر
النار داخل قسم شرطة الوراق، فى محاولة للهروب، وتجمع أهالى المسجونين،
لمساعدتهم فى ذلك، ودخلوا فى مصادمات مع أجهزة الأمن، وتبادلوا إطلاق
النار، إلا أن رجال الشرطة تعاملوا معهم، وأطلقوا القنابل المسيلة للدموع
لتفريق المحتجين، وتمت السيطرة عليهم، وانتقل على الفور اللواء عابدين يوسف
مدير أمن الجيزة.
السيطرة على حريق قسم شرطة الوراق
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تمكنت أجهزة الأمن من السيطرة على الحريق المحدود، الذى
أشعله عدد من المسجونين والمسجلين خطر داخل قسم شرطة الوراق، فى محاولة
للهروب، وتجمع أهالى المسجونين، لمساعدتهم فى ذلك، ودخلوا فى مصادمات مع
أجهزة الأمن، وتبادلوا إطلاق النار، إلا أن رجال الشرطة تعاملوا معهم
وأطلقوا القنابل المسيلة للدموع لتفريق المحتجين، وتمت السيطرة على الموقف،
وانتقل على الفور اللواء عابدين يوسف مدير أمن الجيزة.
اليوم السابع
يأتى ذلك فى الوقت الذى، تجمع أهالى المنطقة وشكلوا دروعاً بشرية لحماية
القسم من اقتحام أهالى المسجونين، حتى حضور القوات المسلحة التى قامت
بتأمين المكان
أشعل عدد من المسجونين والمسجلين خطر
النار داخل قسم شرطة الوراق، فى محاولة للهروب، وتجمع أهالى المسجونين،
لمساعدتهم فى ذلك، ودخلوا فى مصادمات مع أجهزة الأمن، وتبادلوا إطلاق
النار، إلا أن رجال الشرطة تعاملوا معهم، وأطلقوا القنابل المسيلة للدموع
لتفريق المحتجين، وتمت السيطرة عليهم، وانتقل على الفور اللواء عابدين يوسف
مدير أمن الجيزة.
السيطرة على حريق قسم شرطة الوراق
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تمكنت أجهزة الأمن من السيطرة على الحريق المحدود، الذى
أشعله عدد من المسجونين والمسجلين خطر داخل قسم شرطة الوراق، فى محاولة
للهروب، وتجمع أهالى المسجونين، لمساعدتهم فى ذلك، ودخلوا فى مصادمات مع
أجهزة الأمن، وتبادلوا إطلاق النار، إلا أن رجال الشرطة تعاملوا معهم
وأطلقوا القنابل المسيلة للدموع لتفريق المحتجين، وتمت السيطرة على الموقف،
وانتقل على الفور اللواء عابدين يوسف مدير أمن الجيزة.
اليوم السابع
يأتى ذلك فى الوقت الذى، تجمع أهالى المنطقة وشكلوا دروعاً بشرية لحماية
القسم من اقتحام أهالى المسجونين، حتى حضور القوات المسلحة التى قامت
بتأمين المكان